ما قل ودلما قل ودل من كتب ابن أبي الدنيا

ما قل ودل من كتاب ” التوكل على الله ” لابن أبي الدنيا

أيمن الشعبان

@aiman_alshaban

 قال سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: التَّوَكُّلُ عَلَى اللَّهِ جِمَاعُ الْإِيمَانِ.

ص47.

قَالَ عَلِيٌّ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، تَوَكَّلُوا عَلَى اللَّهِ، وَثِقُوا بِهِ؛ فَإِنَّهُ يَكْفِي مِمَّنْ سِوَاهُ.

ص49.

قال عمر: الْمُتَوَكِّلُ الَّذِي يُلْقِي حَبَّهُ فِي الْأَرْضِ، وَيَتَوَكَّلُ عَلَى اللَّهِ.

ص50.

قال الْحَسَنِ: الْعِزُّ وَالْغِنَى يَجُولَانِ فِي طَلَبِ التَّوَكُّلِ، فَإِذَا ظَفِرَا أَوْطَنَا.

ص52.

سُئِلَ الْحَسَنُ عَنِ التَّوَكُّلِ، فَقَالَ: الرِّضَا عَنِ اللَّهِ.

ص54.

قال الْحَسَنَ: إِنَّ مِنْ تَوَكُّلِ الْعَبْدِ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ هُوَ ثِقَتَهُ.

ص54.

قِيلَ لِبَعْضِ الرُّهْبَانِ: مَنِ الْمُتَوَكِّلُ؟ قَالَ: مَنْ لَمْ يَسْخَطْ حُكْمَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى كُرْهٍ أَوْ مَحَبَّةٍ.

ص55.

قال أبو سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيَّ: إِذَا بَلَغَ غَايَةً مِنَ الزُّهْدِ أَخْرَجَهُ ذَلِكَ إِلَى التَّوَكُّلِ.

ص59.

سُئِل عَبْدَ اللَّهِ بْنَ دَاوُدَ عَنِ التَّوَكُّلِ، فَقَالَ: أَرَى التَّوَكُّلَ حُسْنَ الظَّنِّ.

ص61.

قال ابْنِ عَبَّاسٍ: لَمَّا أُلْقِيَ إِبْرَاهِيمُ فِي النَّارِ قَالَ: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، وَقَالَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهَا.

ص61.

كَانَ يُقَالُ: تَوَكَّلْ تُسَقْ إِلَيْكَ الْأَرْزَاقُ بِلَا تَعَبٍ وَلَا تَكَلُّفٍ.

ص73.

17/12/1438هـ

8/9/2017م

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى